The best Side of الاقتصاد الإسلامي

Wiki Article

شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد

اقتصاديو العرب

[…] وتجلياتها في فريضة الزكاة باعتبارها المورد الأساسي في النظام المالي للإسلام، وما ينبثق عن هذا النظام غير الزكاة: الخراج والعشور، […]

Speak to your hosting provider permitting them know your Net server just isn't responding. Further troubleshooting information.

الدعوة إلى الاعتدال والوسطية، والموازنة بين الدين والعمل، فلا يغلب المال على الدين فيغرق الإنسان في دنياه، ولا يهمل الإنسان دنياه فيسأل الناس حاجته وهو قادر على العمل، كما جاء النهي بالكف عن التبذير والإسراف والبخل وإضاعة الوقت والمال.

a self-discipline that goes past the exercise of Western economics—which seeks to create "constructive Investigation" and give an goal description of what is—to deliver normative coverage prescriptions of what ought to be and might be.

وضع مجموعة من الأسس الاقتصادية التي تُسهم في عدالة توزيع العمليات الإنتاجية والادخارية والاستهلاكية والمتعلقة بالإنفاق بحيث يسهم ذلك في تحقيق الاستقرار الاقتصادي للفرد والجماعة.

يتميَّز الاقتصاد الإسلاميُّ عن غيره من الأنظمة المختلفة بعدَّة خصائص فريدة ومتميِّزة تجعله صالحًا لكلِّ زمان ومكان، وهو النِّظام الَّذي يقوم على تطبيق أحكام الشَّريعة الإسلاميَّة في كافَّة أنواع المعاملات داخل النَّشاط الاقتصاديِّ.

اليد الخفية في الاقتصاد

جاءت الكثير من الأدلّة الّتي تُبيّن وتوضّح نظرة الإسلام إلى المال، وجاءت هذه النظرة من خلال ما يأتي:[٢٢]

المضاربة: وهي أن يدفع صاحب المال مالاً لصاحب العمل، أو المؤسسة الاستثمارية من أجل استثماره له، على أن يتم توزيع الأرباح على أساس نسبة محددة من الربح، وليس من أصل المال، وهذا يحقق قدرا أكبر من العدالة في التوزيع عما يحقق النظام الربوي. ولا يتم توزيع الربح إلا بعد استعادة أصل رأس المال.

In accordance with Turkish-American economist Timur Kuran, "not until eventually the mid-twentieth century" was there any physique of considered which could be identified as "Islamic economics", which was "recognizable for a coherent or self-contained doctrine".

إباحته لحصول الإنسان على ثمرة جهده ونشاطه وانتفاعه بذلك؛ نون فالإنسان مفطور على الرغبة في الحصول على مقابل إنجازه.

اعتبار المال عصب الحياة وزينتها: حيثُ اهتمّ الإسلام به، ونظمّه تنظيماً دقيقاً، لِقولهِ -تعالى-: (المالُ وَالبَنونَ زينَةُ الحَياةِ الدُّنيا وَالباقِياتُ الصّالِحاتُ خَيرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوابًا وَخَيرٌ أَمَلًا)،[٢٥] فهو ضروريٌ لوجود الحياة والنّفس، ويقضي به الإنسان حاجاته ومشكلاته، ويواسي به الفُقراء، وقد قال الشيرازيّ: "إنّ المال آلةُ المكارم، وعون على الدّهر، ومُعينٌ على حوادث الزّمان، وزينة الحياة وبهجتها".